وهدا مسرح سرفانطيس معلمة من معالم مدينة طنجة بنوه الاسبان سنة1913
أنتم الآن في سور المعجازين الدي يطل على الميناء
المدينة العتيقة
صورة لمدينة طنجة مأخودة جوا
لنلقي نظرة أخيرة للميناء حتى يبقى في داكرتكم .هدا الميناء سيكون مستقبلا مخصص
للمسافرين فقط .لانه في ميناء جديد في طور التجهيز اسمه الميناء المتوسطي أكبر ميناء في
شمال افريقيا وهو ممول من طرف دولة الامارات العربية المتحدة.
نحن الآن في منطقة اسمها البلايا playa وهدا الاسم بالاسبانية لأن المنطقة
محادية للبحر وتعرف حركة سياحية كثيفة طول السنة .
وأغلب فنادق طنجة توجد على طول هده المنطقة وهي اما من ثلاث نجوم أو اربعة
لكن الأثمنة جيدة وفي متناول الجميع.
وهذا الشاطيء البلدي ينتهي عند الميناء ..
ونقول له بالدارجة الاسبانية .. ال بلايا ..
نحن هلاء في طريقنا الى ملاباطا أي ما نسميها بخليج طنجة
لأن المنطقة تقع على حدود البحر
[center]راس سبارطيل المنار او cap spartel
وهذا منظر لغروب الشمس من غابة " المريكان " اوبالعربي الامريكان
هذه تسميتها وتقع في منطقة "اشقار"
[center]والآن صبايا وشباب سنحاول ندخل بالمدينة ونكتشف خباياها
يلا جهزوا آلات التصوير لا تفوتو أي شي لازم تخلوا تدكار معكم
القصبة شايفين الصور من هنا كنا بنقاوم الاسبان
القصبة .. باب البحر ....... ثم البحر ......... ثم ما وراء البحر ...
منطقة مرشان وهنا صخرة عظيمة مطلة على البحر اسمها "الحافة" وكانت فيها مقابر
الرومان تم نقلها فيما بعد ........
بلاسا طوروplasa toro او ساحة مصارعة الثيران
كانت تجرى مباريات لمصارعات الثيران ولا يحضرها سوى الوجهاء
والباشا والاسبان
هذا شارع اسمه " شارع بلجيكا "
وهذا الشارع المؤدي الى مركز المدينة ..نقول البولفار boulvar
وهذا سور "المعكازين "المعجازين اي الكسلاء الي ما بيقدرو يتحكو يعني بيوجو لهون
وما بيتحركو ولو اغريتوهم بأي شي لأن المنظر الجميل يستوهيهم.
وهذا ضريح الولي الصالح "بو عراقية"وهون مدفون الرحالة الطنجي والعربي ابن بطوطة
وهذا مسجد "السوريين"
وخلفه يقع حي السوريين وسمي بهذا الاسم
لانه تقطنه جالية مهمة من الاخوة السوريين الاشقاء
[center]
أزقة المدينة القديمة متاهة حقيقية
بمتاجرها وبازاراتها وضجيجها وروائح توابلها ومطاعمها الصغيرة والكبيرة
التي يمكن أن تمنح أكلة بدولار واحد، أو بعشرة أو بأكثر. كل شيء يتعلق
برغبة الزائر وذوقه.
إن بقايا عمائر ومباني طنجة القديمة بأشكالها الرومانية والأندلسية
والأوروبية مازالت خير شاهد على تاريخ الموجات البشرية المتتالية التي مرت
بها، فقد سمعت طرقات المدينة وقع حوافر خيول الفينيقيين والقرطاجيين
والرومان والوندال والعرب.. كلهم جاؤوها وتركوا بصماتهم فيها. الآن سنحاول الاستراحة قليلا بمقهى الحافة مقهى «الحافة»، مكان فريد في نوعه، ويكتسب شهرته من موقعه
الجميل على منحدر صخري، وينفرد بسطيحته الصغيرة، وواجهته البسيطة، وبكؤوس
الشاي بالنعناع، ذي النكهة الخاصة